على امتداد عقود متتالية من الزمن، تشبعت السيدة لطيفة الخياطي بالعمل التطوعي النبيل، حتى غدت المبادرات الجمعوية والإنسانية التي تقف وراءها، أو التي تنخرط فيها، مثل الجينات التي تسري مسرى الدم في عروق هذه المرأة التي أعطت مدلولا واقعيا لمفهوم المواطنة، ونبل الخدمة الإنسانية.
التقدير و التبجيل للمرأة، لتلك المرأة التي تؤدي مهمتها الكفاحية كل صباح لا يعرف العالم إسمها، ولا تقف للميكرو و المنابر لتفتي في شؤون المرأة التي لا تعرف عنها إلا النزر القليل...