
مركزتيفاوت الإعلامي
فضيحة من العيار الثقيل ارتكبها طبيب المستعجلات ومن كان معه في الحراسة ليلة 21دجنبر 2015 بالمستشفى الاقليمي لمدينة سيدي سليمان لا من مراقب لا من بعيد ولا من قريب يتلاعبون بصحة المواطنين الامر يتعلق باستقبال شاب في عقده الثالت ضحية طعنة بسكين في يده وعلى وجهه فعوض التعرف عن سبب الجرح تم يحاول الطبيب المعالج ان يطلب من الشاب بالقيام بفحص بالاشعة لمعرفة خطورة الامر اكتفى فقط باعطاء اوامره بلم الجرح اي خياطة الاماكن المجروحة وفي اليوم الموالي تسليمه شهادة طبية لكن في اليوم الثلث الموالي ظهر نزيف عند الجريح على مستوى الضربة الموجودة في انفه مما ارغم الشاب للرجوع الى نفس المستشفى ليلة اليوم الثالث وطلب منه بالقيام بفحص بالاشعة على مستوى الوجه والانف بلوندوBLONDEAU اليوم الموالي اي الرابع صادف عيد المولد النبوي لم يتمكن الشاب القيام به الا هدا اليوم اي يوم 25/12/2015 الخطا هو ان الشاب خيط جرحه وشفرة السكين بداخل وجهه طولها حوالي 15CM نقل على اثرها الشاب بسرعة الى مستشفى الادريسي بالقنيطرة الي احاله باستعجال على المستشفى الجامعي ابن سينا بالرباط حيث ثم انقاد الشاب باعجوبة اد تم نزع الشفرة من وجهه وهو الان في مكان استشفاءه تحت العناية المركزة ويدكر ان ادارة المستشفى الاقليمي لسيدي سليمان لن تكفر عن خطئها ولو على الاقل باحضار سيارة الاسعاف لتنقيل الشاب الي كان في حالة مستعجلة بل العائلة هي التي اتخدت على عاتقها اعباء التنقل من سيدي سليمان الى الرباط
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق