بماذا يمكن أن نفسر انضمام عدد من الأطر في الحركة الثقافية الأمازيغية الى احزب سياسية؟
هل يمكن أن نسميه ب الإنسلاخ من مبادئ الحركة؟
هل هو تنازل عن قيم النضال الفكري والثقافي؟
ألا يمكن أن نسميه بالدوبان في قوالب السياسية المخزنية؟
هل هي خطط لتفكيك رموز الحركة النضالية الثقافية في دواليب المطبخ الحزبي المخزني؟
هل كل مافشلت فيه هذه الأطر ضمن إطار الحركة الثقافية، ستنجح فيه ضمن العمل السياسي؟
هل تمت إغراءات بالحصانة والإمتيازات وبالتعويضات والسفريات وبالحقائب الوزارية.... !!!؟
في المقابل أتسأل:
ألم يكفل الدستور المغربي الحق لكل مواطن ممارسة السياسة؟
ألم يحن الوقت لتغيير خطاب الحركة الثقافية الأمازيغية؟
ألم يحن الوقت لنقل مطالب الحركة الثقافية الأمازيغية إلى دهاليز المؤسسات التشريعية والتنفيدية بإسم مناضليها بدلا من إستغلالها سياسويا وانتخابويا كما يفعل الكثيرين من المتحزبين؟
وبين هذا وذاك أتسأل: من هم هؤلاء الذين يسمون أنفسهم الجبهة السياسية الأمازيغية؟
ماذا يمثلون في الحركة الثقافية؟
هل سيتكلمون بإسم كل أطياف الحركة الثقافية من جميع مناطق المملكة؟
هل فعلاً سينقلون كل مطالب الحركة المشروعة كما هي، إلى المؤسسات الحزبية؟
هل سيتمكنون من تصحيح مفاهيم خاطئة لدى النخبة السياسية؟
هل سيشكلون قوة ضغط من داخل المؤسسات الحزبية والتشريعية؟
في إنتظار ذالك، وفي إنتظار أجوبة لكل هذه الأسئلة، نترك لكم فرصة للإشتغال.
هل يمكن أن نسميه ب الإنسلاخ من مبادئ الحركة؟
هل هو تنازل عن قيم النضال الفكري والثقافي؟
ألا يمكن أن نسميه بالدوبان في قوالب السياسية المخزنية؟
هل هي خطط لتفكيك رموز الحركة النضالية الثقافية في دواليب المطبخ الحزبي المخزني؟
هل كل مافشلت فيه هذه الأطر ضمن إطار الحركة الثقافية، ستنجح فيه ضمن العمل السياسي؟
هل تمت إغراءات بالحصانة والإمتيازات وبالتعويضات والسفريات وبالحقائب الوزارية.... !!!؟
في المقابل أتسأل:
ألم يكفل الدستور المغربي الحق لكل مواطن ممارسة السياسة؟
ألم يحن الوقت لتغيير خطاب الحركة الثقافية الأمازيغية؟
ألم يحن الوقت لنقل مطالب الحركة الثقافية الأمازيغية إلى دهاليز المؤسسات التشريعية والتنفيدية بإسم مناضليها بدلا من إستغلالها سياسويا وانتخابويا كما يفعل الكثيرين من المتحزبين؟
وبين هذا وذاك أتسأل: من هم هؤلاء الذين يسمون أنفسهم الجبهة السياسية الأمازيغية؟
ماذا يمثلون في الحركة الثقافية؟
هل سيتكلمون بإسم كل أطياف الحركة الثقافية من جميع مناطق المملكة؟
هل فعلاً سينقلون كل مطالب الحركة المشروعة كما هي، إلى المؤسسات الحزبية؟
هل سيتمكنون من تصحيح مفاهيم خاطئة لدى النخبة السياسية؟
هل سيشكلون قوة ضغط من داخل المؤسسات الحزبية والتشريعية؟
في إنتظار ذالك، وفي إنتظار أجوبة لكل هذه الأسئلة، نترك لكم فرصة للإشتغال.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق