
علي وجيل
للتاريخ بوشطارت لم يكن له في يوم من الايام علاقة بتامونت للحريات، منذ تأسيسها بتاريخ 04/06/2016، إلتقيته بمنزل الزعيم احمد الدغرني ناقشنا خلالها تامونت وكان موقفه اللامبالاة.
ايضا وبتوصية من الزعيم احمد الدغرني وهو لا يزال حيا ونتمنى له الشفاء العاجل، اتصلت به بعد ان مدني الزعيم بهاتفه في 2018، فطلبت منه لقاءه بمعية مناضلان في نفس مجال عمله، فحضرا الاثنان ورفض هو الحضور.
ايضا التقيته مؤخرا فحاولت فهم سبب حديثه المتكرر عن تامونت للحريات رغم عدم وجود أي علاقة له بها، فانزعج وتحجج بحجج واهية لينصرف هاربا بعد ان اكتفى بالقول تامونت فكرة للجميع وكتب في احد تعليقاته انه لا يعرفني!!!
ان كنت لا تعرفني، فكيف تدعي انتسابك لتامونت للحريات لا تعرفني، لأنني ضمن تامونوت للحريات منذ 2016 في جهازها الوطني!!!
كيف يستقيم وجودك في تامونت للحريات وحضورك لاجتماعاتها ولا تعرفني وانا لم اتغيب يوما عن اي من اجتماعاتها منذ ذلك التاريخ؟؟؟
اترك لمناضلي الحركة الثقافية الامازيغية بموقع اكادير الجواب الصادم.
للعلم، تامونوت للحريات لم تمنع يوما ولم يصدر في حقها لا حكم ابتدائي ولا استئنافي. اما الحكم الابتدائي والاستئنافي اللذين صدرا، فقد صدرا ضد ثلاثة اشخاص يريدون السيطرة على تامونت للحريات من خارج الاجهزة إضافة إلى أن اسماءهم غير موجودة في الملف القانوني للاعضاء المؤسسين الممثلين القانونيين لها والمودع لدى وزارة الداخلية مقابل وصل قانوني، فحكمت المحكمة تبعا لذلك ضدهم برفض طلبهم لعدم توفرهم على الصفة للحديث باسم تامونت للحريات.
السياسة السياسوية الانتخابية الإنتشارية الصغرى البئيسة لامازيغن قاليك.
بعد مناقشته في الامر في صفحته بلوكاني هههههههه
تقبلنا الاختلاف بكري ما بقا غير تجميع الناس فحزب!!!
أجي مرحبا بيك عندي فالصفحة ظيالي نتناقشو او قول لي بغيتي او غادي نواجهك بقوة الحجة او ما غاديش نبلوكيك.
اشتغلتم على مشروعكم وفق اه.افكن وغيركم على مشروعهم ايضا وقلنا لكم بالتوفيق.
لكن ان تتطاولوا على تامونت للحريات وتطلبون منا ان نسكت ونترككم تشتغلون في صمت فهذا هو منتهى الاستبلاد الديكتاتوري للاخر.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق