المنتخب الوطني المغربي اليوم مكتمل الصفوف والأركان على مستوى التشكيلة والقيادة، شباب، طموح، تهذيب، أخلاق، تواضع إنجازات غير مسبوقة..
نسأل الله تعالى أن يوفق الجميع إلى المزيد ويحفظه من العين، الطموح والتطلع يزداد حدة والمهمة تزداد بالمقابل صعوبة
أجل، الربع في حد ذاته إنجاز عظيم ولكن النصف أعظم منه وأعظم من كل هذا وذاك الكل
سبع فرق في دور الثمانية كلها لها رصيد من المجد الكروي، كلها لعبت النهاية وكلها حازت الكأس باستثناء هولندا وكرواتيا والبرتغال
لذلك حين يحالف الحظ أسود الأطلس لتجاوز الربع ليكونوا على الأقل أول من يلعب مقابلة الترتيب بين العرب والأفارقة والمسلمين فسيدخلون التاريخ من أوسع أبوابه ولم لا يتجاوزن إلى النهاية ويحرزون اللقب فيدخلونه من أوسع آفاقه !
نعم الإنجاز غير مسبوق ونعوذ بالله من إقصاء غير مسبوق على مستوى النتيجة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق