ابراهيم توفيق
حينما يتم التركيز على التغيير والاصلاح في المجتمع التالويني من قبل بعض المتخادلين يوجهون سهام اللوم الى الاخر ويتجاهلون الذات في وجه من اوجه التمويه واخفاء نكوصات الذات ومزلاتها الواضحة للعيان،من اجل ابعاد النظر عنها حتى بعملية تخديرية لرأي العام والحال ان البداية في عملية تغيير واصلاح منبتها الأساسي الذات والاقربون من الابناء تم الحي وهكذا الى المستويات الاكثر بعدا وتعقدا في البناء الاجتماعي ،الأمر الذي تصدقه الدراسات الانسانية والاجتماعية والنفسية ،من حيث اعتبار ان الوحدة الاساسية الصغرى هي الفرد والأسرة والمدرسة والشارع والحي والدوار ليبلغ مداه في الوطن .
وتأسيسا على القاعدة المذكورة وبناءا على وقائع انحرافية مست اهالي تالوين المقهورين بمختلف المسميات التي وضعها من يدعون الصلاح والاصلاح والتغيير ،على سبيل الذكر من امثلة لعناوينها الفارغة من المضمون ..الفلاحين الصغار ..المعارضة من اجل تنمية المنطقة ومحاربة الفساد المالي ،وباقي الدروس التي تنعث المؤسسات بعبارات اكثر قدحية ،كلها تصب في خانة انا الملاك والصفاء والغير شيطان ولص وفاسد ..فماذا نستنتج من الاحدات الاخيرة المسكوت عنها المتمثلة في سرقات عديدة في تالوين وفي مناطق اخرى بالجهة ؟؟وماذا عن وقائع اخرى مستورة ولا يرغب اهالي منفديها ان تنال النظر والرأي ،وكذا الاصلاح .
يتضح مما سبق ان الافة متجلية في نفوس المتبجحين بالصلاح والاصلاح وهم في وضع حساس مليئ بالشبهة والنية الطافحة في نيل مارب غير المعلن بها في منشوراتهم المضللة والجبانة في الاعتراف بعدم قدرتها في محيطها الصغير للفعل الاصلاحي .واليوم علينا جميعا اعادة كل المنشورات الى صاحبها ومطالبته فقط بالجواب عن اسباب التكتم عن مزلاته الذاخلية ؟؟
انه عربون الاصلاح الفاشل في اصلاح الذات والابناء ،وما هوس ادعاءاتهم الا توجيه الالام الدفينة جراء الاحداث المفضوحة من سرقات وفساد في الدائرة الضيقة وتمويه الرأي العام بشماعات الفشل المعلقة على الاخرين ..
وتأسيسا على القاعدة المذكورة وبناءا على وقائع انحرافية مست اهالي تالوين المقهورين بمختلف المسميات التي وضعها من يدعون الصلاح والاصلاح والتغيير ،على سبيل الذكر من امثلة لعناوينها الفارغة من المضمون ..الفلاحين الصغار ..المعارضة من اجل تنمية المنطقة ومحاربة الفساد المالي ،وباقي الدروس التي تنعث المؤسسات بعبارات اكثر قدحية ،كلها تصب في خانة انا الملاك والصفاء والغير شيطان ولص وفاسد ..فماذا نستنتج من الاحدات الاخيرة المسكوت عنها المتمثلة في سرقات عديدة في تالوين وفي مناطق اخرى بالجهة ؟؟وماذا عن وقائع اخرى مستورة ولا يرغب اهالي منفديها ان تنال النظر والرأي ،وكذا الاصلاح .
يتضح مما سبق ان الافة متجلية في نفوس المتبجحين بالصلاح والاصلاح وهم في وضع حساس مليئ بالشبهة والنية الطافحة في نيل مارب غير المعلن بها في منشوراتهم المضللة والجبانة في الاعتراف بعدم قدرتها في محيطها الصغير للفعل الاصلاحي .واليوم علينا جميعا اعادة كل المنشورات الى صاحبها ومطالبته فقط بالجواب عن اسباب التكتم عن مزلاته الذاخلية ؟؟
انه عربون الاصلاح الفاشل في اصلاح الذات والابناء ،وما هوس ادعاءاتهم الا توجيه الالام الدفينة جراء الاحداث المفضوحة من سرقات وفساد في الدائرة الضيقة وتمويه الرأي العام بشماعات الفشل المعلقة على الاخرين ..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق