بحث هذه المدونة الإلكترونية

الأحد، 22 نوفمبر 2020

مشروع تامونت للحريات











مركزتيفاوت الإعلامي


تامونوت صحبة ورفقة وتجمع طويل المدى على القائم المشترك الادنى والعمل على تقويته وضمان صلابته ومناعته داخليا وخارحيا.

وبمفهوم المخالفة تامونوت هي تجاوز كل عضو من جهته لاناه ولما يحمله من مرجعيات فكرية وذاتية، تشكل المختلف والمتناقض الكبير والمثير بين الاعضاء لتتمكن تامونت كمشروع جنيني من السير قدما بثبات وامن وسلام، بعيد عن معيقات النرجيسية القاتلة والنضال المبدئي المتسرع والجارف الغير المعتبر للاكراهات الذاتية لباقي الاعضاء والطموح الانتهازي الانتخابوي المواقعي.

تامونت ايضا سعي كل عضو لتقريب وجهات النظر مع الاخر وتكوين الذات وتكوين الآخر والشرح والتوضيح والاقناع أكثر بكثير من الانفعال والشونطاج وتسبيق الانا على تامونت، المناضل المكون المبدئي الجاهز ليس المطلوب منه اختلاق المشاكل والحزازات والابتزاز والشونطاج والخروج الراي العام بمشاكل داخلية عادية بل مواكبة باقي الاعضاء الملتحقين عن قناعة وتكوينهم وتاطيرهم للرفع من منسوب وعيهم الهوياتي وانضباطهم ونضاليتهم

تامونت ليست لاحد ولا في ملك احد. المسؤولية والعمل فيها جماعي. واعضاء التحقوا لاول مرة واسندت لهم مباشرة مسؤولية منسقين جهويين واقليميين ومحليين واعضاء في اللجنة السياسية وكاتب عام وعرضت مسؤولية المنسق الوطني على جميع الاعضاء ليتحملها من اراد منهم في اللجنة التحضيرية ومؤخرا في اللجنة السياسية، فعن أي ديكتاتورية وتحكم نتحدث.

فاين نحن من مفهوم تامونت الحقيقي الذي يدوب فيها العضو وليس التي تدوب في العضو، حد اقدام من يريد فرض شيء معين على مجموعة تامونت وكلما لم يقنعهم به يقرر الرحيل التخريبي ولو بالاكاذيب ارضاء لنرجيسيته مثل:

* الاقدام على اغلاق الموقع الالكتروني؛

* عدم رد المبالغ المالية التي ائتمن عليها؛

* عدم ارجاع الملفات التي ائتمن عليها.

* الخروج الراي العام بمعطيات مغلوطة.

إمازيغن ذاتيتهم لازالت طاغية عليهم حد التناقض مع مفهوم تامونت.

ليست هناك تعليقات: