
مركزتيفاوت الإعلامي
منقول عن وجها لوجه
تستعد فعاليات لتوجيه رسالة الى الديوان الملكي من تالوين وتظم فاعلين وناشطين محليين غيورين لرفع حجم حالات التلاعبات الادارية في ملف اعوان السلطة المحلية وعدم استجابة مسؤولين عمالة تارودانت لبعض الشكايات منها وثم التستر عليه تحت غطاء مبررات وثم رد المبالغ المقدمة اليهم بمناورات بعد مشاورات بالطبع بين المسؤولين الاقليمين في الشؤون الداخلية واعلى سلطة ادارية بالدائرة التي تستعمل سماسرة من اعوان السلطة لاصطياد الضحايا وكدا من اعوان الخدمة بالمؤسسة المقربين الى سيادتهم .مع العلم ان الاجراء الاداري يفرض ان يخضع الملف لتسلسل الاداري ,حيث يتم توجيه الملف من رئيس الدائرة الى القائد لتوقيع عليه والباقية من اختصاصه والقائد هو الاقرب الى المجال الترابي للقيادة واستثناء دوره في استقبال ملفات المشاركة في منصب اعوان السلطة يثير اكثر من علامات الاستفهام عن دور القائد .او ان مجال تعيين اعوان السلطة فيه من الادام والمرقة ما يشبع بطون الكروش الجائعة المتلهفة على الدرهم .
والعديد من هده الحالات منتشرة في دائرة تالوين وهي مواضيع يعرفها القريب والبعيد ,وحتى تكون دائرة تالوين والراي العام الوطني على بينة بما يصيب الاهل من جنوح اعلى سلطة ادارية بدائرة تالوين لأقصاء ساكنة تالوين تحث تأثير اي مفعول مهما كان نوعه ونوازعه تطالب الفعاليات المحلية الغيورة على منطقتها فتح تحيق جدي في هده الملفات المتعلقة في التعينات لأعوان السلطة وبعضهم خارج ادارة الخدمة الموكولة له ليخدم رجال السلطة كعمال منزليين دون ان يلتحقوا بمهامهم في اعداد تقارير تخص مجالات اجتماعية شتى لم تبسط معلوماتها على المسؤولين ومعرفة الاسباب الكامنة ورائها .ومنهم من بقي دونه مهام يغير الجلسات في المقاهي دون ادنى مردودية .وتتساءل الفعاليات على من يقف مع هاؤلاء للاستفادة في المساكن الوظيفية دون اجراء قانوني وعدم تأدية وظيفتها الادارية وكيف لرجل سلطة ان يتجه الى القيام بجميع اجراءات انتقاء اعوان السلطة من الفها الى يائها مغيبا الاقربون والمعنيون بمجال عملهم سواء في قيادة اساكي وقيادة اسكاون ...
وقريبا عند الانتهاء من كل الاجراءات والتحقيقات ستوجه الى الديوان الملكي لاطلاعه على ما يحدث بعيدا عن الانظار في تالوين وعندها سندرج تفاصيل ومحتوى الرسالة كاملة ...وانتظرونا
تستعد فعاليات لتوجيه رسالة الى الديوان الملكي من تالوين وتظم فاعلين وناشطين محليين غيورين لرفع حجم حالات التلاعبات الادارية في ملف اعوان السلطة المحلية وعدم استجابة مسؤولين عمالة تارودانت لبعض الشكايات منها وثم التستر عليه تحت غطاء مبررات وثم رد المبالغ المقدمة اليهم بمناورات بعد مشاورات بالطبع بين المسؤولين الاقليمين في الشؤون الداخلية واعلى سلطة ادارية بالدائرة التي تستعمل سماسرة من اعوان السلطة لاصطياد الضحايا وكدا من اعوان الخدمة بالمؤسسة المقربين الى سيادتهم .مع العلم ان الاجراء الاداري يفرض ان يخضع الملف لتسلسل الاداري ,حيث يتم توجيه الملف من رئيس الدائرة الى القائد لتوقيع عليه والباقية من اختصاصه والقائد هو الاقرب الى المجال الترابي للقيادة واستثناء دوره في استقبال ملفات المشاركة في منصب اعوان السلطة يثير اكثر من علامات الاستفهام عن دور القائد .او ان مجال تعيين اعوان السلطة فيه من الادام والمرقة ما يشبع بطون الكروش الجائعة المتلهفة على الدرهم .
والعديد من هده الحالات منتشرة في دائرة تالوين وهي مواضيع يعرفها القريب والبعيد ,وحتى تكون دائرة تالوين والراي العام الوطني على بينة بما يصيب الاهل من جنوح اعلى سلطة ادارية بدائرة تالوين لأقصاء ساكنة تالوين تحث تأثير اي مفعول مهما كان نوعه ونوازعه تطالب الفعاليات المحلية الغيورة على منطقتها فتح تحيق جدي في هده الملفات المتعلقة في التعينات لأعوان السلطة وبعضهم خارج ادارة الخدمة الموكولة له ليخدم رجال السلطة كعمال منزليين دون ان يلتحقوا بمهامهم في اعداد تقارير تخص مجالات اجتماعية شتى لم تبسط معلوماتها على المسؤولين ومعرفة الاسباب الكامنة ورائها .ومنهم من بقي دونه مهام يغير الجلسات في المقاهي دون ادنى مردودية .وتتساءل الفعاليات على من يقف مع هاؤلاء للاستفادة في المساكن الوظيفية دون اجراء قانوني وعدم تأدية وظيفتها الادارية وكيف لرجل سلطة ان يتجه الى القيام بجميع اجراءات انتقاء اعوان السلطة من الفها الى يائها مغيبا الاقربون والمعنيون بمجال عملهم سواء في قيادة اساكي وقيادة اسكاون ...
وقريبا عند الانتهاء من كل الاجراءات والتحقيقات ستوجه الى الديوان الملكي لاطلاعه على ما يحدث بعيدا عن الانظار في تالوين وعندها سندرج تفاصيل ومحتوى الرسالة كاملة ...وانتظرونا
هناك تعليق واحد:
كل مايعز في النفس هو وصول شباب ناضج بتاليوين إلى التفكير على ان هنالك تعسفات وتلاعبات تضر بحقوق المواطن وتسىء لهيبة الدولة والتي واجهنها مند سنوات فتم التكالب على جمعيتنا من كل الإتجاهات بصنع افخاخ وشيطنتها لدى السلطة المحلية ولو في مشاريع تنموية وخلق الضارة من طرف مغتنم فرص التحايلات لإستغلال المجتمع التليويني فاغلب التقارير الصادرة للوزارة الداخلية (على ما اعتقد ) مدلسة واتية من اناس لا يشرفون الوظيفة العمومية فان تاتي هده التقارير من من يماريس التدليس والتواطىء على المصلحة العامة بإستغلالهم الدعم المقدم للفقراء مثلا وإستغلال كل ماهو خارج عن القانون لصالحهم والكدب على رئسائهم مستغلين صغر سنهم وبدايتهم في العمل الوظائفي ..... وووووو وساعطي امثلة عن فضائح تاليوين ان تباع المخدرات المهددة لشباب والثلاميد في بقعة تجتمع فيها كل الإدارات دون ردع او محاربتها من كل الاطراف إلا في حالات فهدا يعد
إرسال تعليق