
مركزتيفاوت الإعلامي
عن بديل
من معتقل الرأي الصحفي حميد المهدوي
إلى السيد الوكيل العام لدى محكمة الاستئناف بالدار البيضاء
سلام تام بوجود مولانا الإمام
تلقيت ببالغ الفرح والسرور نبأ فتحكم لتحقيق في تصريحات أوردها المحامي إسحاق شارية خلال جلسة محاكمتنا الأخيرة.
وبناء عليه واستنادا إلى القاعدة القانونية الأولى المبنية على أساس المساواة والعمومية والتجريد واستنادا إلى قول صاحب الجلالة: "المغاربة عندي سواسية".
واستنادا إلى الفصل 23 و42 من قانون المسطرة الجنائية التي ذبحها بعض ضباط الشرطة القضائية بمكناس والحسيمة والدار البيضاء.
واستنادا إلى الفصل 6 و 117من الدستور المغربي الذي يجعل جميع الأشخاص سواء مواطنين ذاتيين واعتباريين مسؤولين أمام القانون.
ألتمس من جنابكم سيد الوكيل العام المحترم استنطاقي من طرفكم أو الاستماع لي من طرف الفرقة الوطنية بخصوص توفري على معلومات وأدلة قاطعة عن ارتكاب مسؤولين لجنايات خطيرة وجرائم بعضها أخطر مما ورد على لسان المحامي اسحاق شارية.
وأنا رهن إشارة العدالة وتحمل مسؤوليتي القانونية في كل ما أقول
ولكم السيد الوكيل العام قائق احترامنا وتقديرنا
معتقل الرأي الصحفي حميد المهدوي
السجن المحلي الدار البيضاء
23 نونبر 2017
من معتقل الرأي الصحفي حميد المهدوي
إلى السيد الوكيل العام لدى محكمة الاستئناف بالدار البيضاء
سلام تام بوجود مولانا الإمام
تلقيت ببالغ الفرح والسرور نبأ فتحكم لتحقيق في تصريحات أوردها المحامي إسحاق شارية خلال جلسة محاكمتنا الأخيرة.
وبناء عليه واستنادا إلى القاعدة القانونية الأولى المبنية على أساس المساواة والعمومية والتجريد واستنادا إلى قول صاحب الجلالة: "المغاربة عندي سواسية".
واستنادا إلى الفصل 23 و42 من قانون المسطرة الجنائية التي ذبحها بعض ضباط الشرطة القضائية بمكناس والحسيمة والدار البيضاء.
واستنادا إلى الفصل 6 و 117من الدستور المغربي الذي يجعل جميع الأشخاص سواء مواطنين ذاتيين واعتباريين مسؤولين أمام القانون.
ألتمس من جنابكم سيد الوكيل العام المحترم استنطاقي من طرفكم أو الاستماع لي من طرف الفرقة الوطنية بخصوص توفري على معلومات وأدلة قاطعة عن ارتكاب مسؤولين لجنايات خطيرة وجرائم بعضها أخطر مما ورد على لسان المحامي اسحاق شارية.
وأنا رهن إشارة العدالة وتحمل مسؤوليتي القانونية في كل ما أقول
ولكم السيد الوكيل العام قائق احترامنا وتقديرنا
معتقل الرأي الصحفي حميد المهدوي
السجن المحلي الدار البيضاء
23 نونبر 2017
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق