بحث هذه المدونة الإلكترونية

الأحد، 2 أكتوبر 2016

ما فاعلية لجمعيات ...............................؟؟؟؟


مركزتيفاوت الإعلامي
في ظل ضعف المعل الحمعوي وفاعليته في عيون الساكنة بذات تتشاءم من دورها في تدبير الشان العام نظرا لضعف الدراية وفهم معنى العمل الجمعوي لبعض افراد او الاشخاص او بعض المتدخلين. هذا ما يعطي نوع من عذم الاستقار لجمعيات المنطقة ناهيك عن ما ينتحل صفة ممثل ليضع بعض العراقيل وخلق التصدع .وهذا يدفع الى خوض في عدم التوازن والاستقرار في عمل كل جمعية وكل يحد من فاعليتها ونشاطها في العمل .
وهذا نتيجة التقافة المحدودة وبحر الانانية التي يتخبط فيها بعض الافراد بفكرهم الكرهي المبني على عصر التسلط والكبرياء متجاهلين انهم يعيشون في زمن الحذاتة والحرية .
عندما نسرد كل هذه الاشكالات التي تتخبط بعض الساكنة نظرا لمركزها القديم سنجد حثما هي المسبب الاساسي في هذه الثقافة الساءدة وكما ساهمة سلطتها الى حقنها الى اجيال متتابعة لتبقى في مركزها او تحافظ قدر الامكان على بعض نفودها بين الساكنة وقراراتهم وهنا استشعرت بالضعف وعذم المبالات من غالبية السكان مما دفعها الى تغيير نهجها بخلق الانشقاق والتعصب بينهم وهذا يستحيل في هذا الزمان نظرا لعدة عوامل منها الفكري والتقافي لجل شباب المنطقة
السؤال العريض هنا كيف نعطي لجمعياتنا الدور الفعال واستقلاليتها في العمل الجمعوي والتسيير الشان العام مع احترام الخصوصيات وتحمل المسؤولية بعيدين عن التناوش والعراقيل كي ندفع منطقتنا الى تنمية شاملة
(بقلم رئيس جمعية مستقبل مخفمان للتنمية والتعاون.)

ليست هناك تعليقات: