مركزتيفاوت الإعلامي
نشر موقع "الرأي"، ما قال "إنها وثيقة لعقد عمومي عرضته جهة "كامبانبا" التي قامت بتصدير النفايات الإيطالية إلى المغرب، يخص طلب عروض يجمع الجمعية المهنية للإسمنت ومجموعة شركات "إطالسمنت"، تدفع بموجبه الجهة للمتعاقدين حوالي 120 مليون درهم مقابل استقبال النفايات".
وأوضح المصدر، "أن هذه المعلومات المثيرة تناقض تصريحات الوزيرة الحيطي التي أكدت أن شركات الإسمنت تدفع مقابل شراء هذه النفايات ثمن يصل أحيانا إلى 35 أورو حسب تداعيات السوق الدولية، إلا ان هذه الوثيقة، التي حصلت "الرأي" على نسخة منها، تثبت عكس ما راج حول طريقة حصول هذه الشركات على هذه الصفقة المثيرة للجدل".
وأضاف المصدر، "أن الوثيقة المذكورة أيضا تكشف عن اسم الشركة التي تتكلف بالنقل وهي "زيم إنترغيتد شيبين سيرفسز” Zim Integrated Shipping Services وهي شركة "إسرائلية" مقرها الرئيسي "بحيفا" ولها فروع في عدة مناطق بالعالم من بينها مالطا التي تكلف فرعها هناك بنقل هذه النفايات وتم إدراجه ضمن الإتفاقية كشركة مكلفة بالنقل، وهي من أضخم شركات النقل البحري في العالم".
وأشار ذات المصدر إلى أن "مصدر الوثيقة يعود إلى المجلس الإقليمي للجهة الذي تعاقدت مع الشركات المذكورة بموجب طلب عروض طرحه المجلس للتخلص من النفايات، التي اثار بسسبها الرأي العام المغربي جدلا واسعا"
هناك تعليق واحد:
نعم الحيطي وغيرها من الحاكمين فعلا حيط قصيرلغبائهم المبالغ فيه اما المافيا المسؤولة على العملية الخطيرة من الممكن ان تتكون من شخصيات تنتمي للمغرب على الاوراق فقط وهي المسؤولة عن عدة عماليات فاضحة منها النفايات والعقار وتشتغل من بعيد مستغلة ضعف المسؤولين من الساسة وفساد البلاد فحسب بعض ما يقال في الشارع عن اخبار غير مؤكدة بعد عن هده المافيا الراسخة في عدة عمليات متنوعة عبر الوطن تتكون من رجال اعمال مغاربة واجانب من إسرائيل والمان لهم درايا كبيرة في الإحتيال الغير المباشر خاصة بغطاء إجتماعي بدون تشويش مستغلين كذالك الوسطة في كل شيء من سمسرة المشارع الكبرى في المغرب من القطارات والطرق وخلق شركات امنية والمساهمة في الاسواق الكبرى ومص اموال المسؤلين الفاسدين بالمغرب بمساعدتهم على تبييض اموالهم مع الإستلاء او الوساطة للإستلاء على الشركات دو رسمال وطني بصنع افخاخ بالتوطء مع بعض مدراء الابناك او موظفين ساميين في المالية والمحاكم وهذا يلاحظ في إحباطهم بعض المشارع الكبرى التي يتولى الرسمال المغربي الخالص تسييرها من تامينات وابناك وحتى اسواق وووو يكونون شركات مجهولة بالخارج للإستلاء على الصفقات باي طريقة فقد سبقى لصحفي مغربي كواكاس ان كتب عليهافي الصحيفة مع إفشائه ببعض الاسماء في تقرير مفصل لكن دون تدخل من اي مسؤول لانها هي من يعين المسؤلين في اغلب المراكز الإدارية ولو كانت حساسة وكذا رئساء حكومات
بعض الشخصيات العامة التي تعرضت شركاتهم لإبتزاهها بالغير المباشر اسط,,,,,, امها بوفت,,,,,,,,,,اخن,,,,,شعب,,,,,ابعق,,,,, العلم ,,,,, الهليد,,,,,,,,,,, إن لم يكون الاخير هو التغطية على عملياتهم المفيوية دون الإشارة لبعض عبيدها لحساسية الموضوع الدين يتولون مسؤليات مختلفة في الإدارت العمومية لانها هي من تبيع لهم
إرسال تعليق