لقد كانت صدمة كبيرة أن يموت شاعر كبير في قامة أحمد الزياني؛ اليوم وبدون مقدمات يأتينا خبرُ الموت - الفاجعة. يأتينا خبر أن تفقد الساحة الأمازيغية علماً من أعلام الأدب الأمازيغي، وهرما من أهرام الثقافة الأمازيغية الذي جمع بين الإبداع والأخلاق العالية؛ لقد كان رحمه الله نموذجاً للأمازيغي الملتزم والمتخلق والمدافع بالكلمة الأمازيغية عن الأمازيغية. رحمك الله أيها الشاعر والأخ والصديق العزيز... رحمك الله وأحسن مثواك، فقد كنت لي نعم الصديق ونعم المؤازر . سأتذكرك للأبد.
هذا رابط لربورطاج قصير عنه:
https://www.youtube.com/watch?v=_t-ljomPG30
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق