مركزتيفاوت الإعلامي
متابعة
نتمنى ان تشفق السلطات المحلية على حالة المواطنين بجماعة تزكزاوين اساكي والنواحي
مازال عدد من المواطنين من إحلوشن و الدواوير البعيدة والمنتمين لجماعات ازغار نييرس تزكزوين أساكي ازراراما بدون تسوق او محاصرين بمركز اساكي تاليوين وذالك لعدم وجود وسائل النقل تنقلهم الى السوق او بيوتهم؛ وهناك من ترك اسرته و عياله بدون مؤنة الاسبوعية اومأكل وآخرون يحملون الدواء لمرضاهم وأعلاف بهائمهم؛ أما أرباب النقل السري فقد ركنوا مركباتهم جنبا بدعوى الخوف من الغرمات وحجزها من طرف الدرك الملكي؛ هؤلاء يطبقون القانون بحدافيره وتبقى مهمتهم واقعية في تطبيق القانون حماية لأرواح المواطنين في حالة وقوع حادثة لا قدر الله؛ وتبقى المسؤولية ملقاة على البرلمانيين والمنتخبيين المحليين وممثلي المجتمع المدني وعلى الدولة بصفة عامة لوجود فراغ قانوني يعطي لهؤلاء العتاقة كما يطلق عليهم الحق في مزوالة مهامهم في إطار رخص مؤطرة تحمي حقوقهم وحقوق المواطنين الذين يمثلون نسبة 60% من سكان هذا الوطن؛ والى دالك الحين أي إيجاد حلول يبقى المواطنين هم الضحية.
لكن لدينا اسئلة بريئة نتمنى ان تجيب عليها السلطة في الايام المقبلة إنشاء الله
لمادا كان النقالة والسلطات مند سنين يحترمون بعضهم البعض إلا في هده الايام
ولمادا لم يظهر تطبيق القانون إلا في هذه اللحظة بالدات
الم يكن من الاجدر ترك الامور على حالها كسابقه إحتراما لمستعمل النقل والمنتفعين منه من المواطنين كالثلاميذ والمتسوقين و المصابون بامراض والحركة الإقتصادية
فإذا كان من الواجب تطبيق القانون فعلى الدولة وحكومتها ان تقوم بتطبيق القانون بإلتزامها بواجبها في جميع المجالات العدالة المنصفة الصحة التعليم و في تعبيد الطرق وإصلاحها وإنشاء شركات مختصة في النقل في المنطقة كلها ووووووو اما ان تطبيق القوانين حسب المجاج والمناسبات فهذا ضحك على الذقون
اما ان يصبحوا اصحاب النقل في النواحي اليوم غير قانونيين ولماذا يكونون قانونييين عندما تحتاجهم السلطة كيوم مسيرة الرباط مثلا
نتمنى ان تتحلى السلطة ولو بقليل من الإنسانية إتجاه الوطن المواطنين ففي حالتنا هذه ستتوقف الحركة الإقتصادية جهويا ومحليا كما ستجعل مشاغل الناس متوقفة وهذا ما يجيب ان يفهمه الجميع,,,,,,,,,,,,,,,
نتمنى ان تشفق السلطات المحلية على حالة المواطنين بجماعة تزكزاوين اساكي والنواحي
مازال عدد من المواطنين من إحلوشن و الدواوير البعيدة والمنتمين لجماعات ازغار نييرس تزكزوين أساكي ازراراما بدون تسوق او محاصرين بمركز اساكي تاليوين وذالك لعدم وجود وسائل النقل تنقلهم الى السوق او بيوتهم؛ وهناك من ترك اسرته و عياله بدون مؤنة الاسبوعية اومأكل وآخرون يحملون الدواء لمرضاهم وأعلاف بهائمهم؛ أما أرباب النقل السري فقد ركنوا مركباتهم جنبا بدعوى الخوف من الغرمات وحجزها من طرف الدرك الملكي؛ هؤلاء يطبقون القانون بحدافيره وتبقى مهمتهم واقعية في تطبيق القانون حماية لأرواح المواطنين في حالة وقوع حادثة لا قدر الله؛ وتبقى المسؤولية ملقاة على البرلمانيين والمنتخبيين المحليين وممثلي المجتمع المدني وعلى الدولة بصفة عامة لوجود فراغ قانوني يعطي لهؤلاء العتاقة كما يطلق عليهم الحق في مزوالة مهامهم في إطار رخص مؤطرة تحمي حقوقهم وحقوق المواطنين الذين يمثلون نسبة 60% من سكان هذا الوطن؛ والى دالك الحين أي إيجاد حلول يبقى المواطنين هم الضحية.
لكن لدينا اسئلة بريئة نتمنى ان تجيب عليها السلطة في الايام المقبلة إنشاء الله
لمادا كان النقالة والسلطات مند سنين يحترمون بعضهم البعض إلا في هده الايام
ولمادا لم يظهر تطبيق القانون إلا في هذه اللحظة بالدات
الم يكن من الاجدر ترك الامور على حالها كسابقه إحتراما لمستعمل النقل والمنتفعين منه من المواطنين كالثلاميذ والمتسوقين و المصابون بامراض والحركة الإقتصادية
فإذا كان من الواجب تطبيق القانون فعلى الدولة وحكومتها ان تقوم بتطبيق القانون بإلتزامها بواجبها في جميع المجالات العدالة المنصفة الصحة التعليم و في تعبيد الطرق وإصلاحها وإنشاء شركات مختصة في النقل في المنطقة كلها ووووووو اما ان تطبيق القوانين حسب المجاج والمناسبات فهذا ضحك على الذقون
اما ان يصبحوا اصحاب النقل في النواحي اليوم غير قانونيين ولماذا يكونون قانونييين عندما تحتاجهم السلطة كيوم مسيرة الرباط مثلا
نتمنى ان تتحلى السلطة ولو بقليل من الإنسانية إتجاه الوطن المواطنين ففي حالتنا هذه ستتوقف الحركة الإقتصادية جهويا ومحليا كما ستجعل مشاغل الناس متوقفة وهذا ما يجيب ان يفهمه الجميع,,,,,,,,,,,,,,,
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق