بحث هذه المدونة الإلكترونية

السبت، 1 أغسطس 2015

طنجة العالية والخطاب الملكي


نتيجة بحث الصور عن صور طنجة
مركزتيفاوت الإعلامي

الخطاب الملكي تحدث عن بحث لوزارة الداخلية حول قضايا كثيرة من بينها التعليم العمومي الذي أصبح في أسوأ التعليم في العالم.بالرغم من الميزانيات الهاءلة المصروفة لإصلاحه والتي لا يعرف كيف تصرف.ويقر رسميا بفشل الإصلاح وفشل التعليم دون أن يحاسب أحد ثم تصرف ميزانيات أخرى وهكذا. هذه مدرسة في أكبر حي في طنجة الكبرى.حي بني مكادة.بنبت في عهد الحماية الدولية كانت تسمى مدرسة بني مكادة للبنين.عندما كان حي بني مكادة على أطراف المدينة وكانت المدرسة وسط إحياء الصفيح.
بعد تسليم طنجة للدولة المغربية.سيميت فيما بعد موسى ابن نصير .ثم في إطار زيادة عدد المدارس بطنجة.قسمت المدرسة إلى شطرين بسور.وبقي قسم باسم موسى.والثاني باسم خالد ابن الوليد.وبعد فترة وفي إطار ترشيد نفقات وزارة التعليم .تم إزالة السور .وفاز خالد ابن الوليد باسم المدرسة.
بنيت العشرات من الأحياء وبنيت عمارات في الثكنة العسكرية المقابلة. لكن المدارس لم تشهد زيادة تذكر.ومدرستنا هته لم تعرف إلا إصلاح لكن بشراكة مع شركة وليس من طرف الدولة.واكتفي بتسويرها بشباب حديدي فأصبحت من الكاسيات العاريات.فالتلاميذ في وقت الاستراحة معرضون للشرق .من الخارج.كما الأقسام أثناء مزاولة المعلمين لعملهم.
وبالرغم من مجهودات الحارس للبستنة داخل المدرسة بالرغم من ضيق المساحة.والحفاظ على شجر منذ الادارة الدولية.
فإن الشركة المكلفة بالنظافة زينت باب المدرسة بمزبلة وصناديق القمامة.
المدرسة لا سور يحميها من بعض الممارسات المؤذية للتلاميذ والمعلمين.
تكدس مهول ولا حلول في الأفق.
مزبلة بالباب دائمة. والنظافة من الإيمان. ...تدرس في الداخل.
المدرسة تخرج منها أجرا عديدة من أبناء الحي عندما كانت طنجة العالية.وهي الآن تسرب أعلى النسب من ممن يلج اليها.
هذا حال مدرسة من أقدم مدارس طنجة التي كانت عالية فأصبحت كبرى.وهو احسن بكثير من وضعية مدارس ايلة للسقوط.ومهددة بالزوال دون بدائل.

ليست هناك تعليقات: