مركزتيفاوت الإعلامي
بعد فتاوي شيوخ الإسلام العرب بإباحة هدر دماء امازيغ ايت مزاب لكون مذهبهم الإباضيي يخالف مذهب المسلمين العرب السنة التي انبثقت منهم الخلافة الإسلامية الداعشية، قام دواعش الجزائر بضواحي مدينة غرداية بالهجوم على مدينة غرداية استجابة لشيوخهم. مما ادي الى قتل ما يناهز 22 قتيل في صفوف الأمازيغ.
وها هم امازيغ ايت مزاب يشيعون جنازة موتاهم في جو رهيب وفي غياب تام لأي تضامن عربي إسلامي، مما يضع اكتر من علامة استفهام.
اما النظام الجزائري الدي هو الطرف الرئيسي في النزاع فعوض اعتقال الدواعش والتنديد بشيوخهم وحماية الامازيغ فضل السياسة العروبية أي نظرة المؤامرة وتوجيه الاتهام الى المغرب في انتظار ان يوجه الاتهام الى إسرائيل وامريكا ادا فشل الاتهام الأول من استدراج الجزائريين.
فيديهات:
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق