مركزتيفاوت الإعلامي
لازالت وزارة التربية الوطنية تتعامل بالعقلية الأمنية لسنوات السبعينات من القرن الماضي, أطر عف عليها الزمن و تنخر أدمغتها العناكب و الفساد.
بداية بمقطع الفيديو الذي يظهر المراقبين يتفحصون القاعد بهاتفهم مدعين أنهم قادرون على إلتقاط وجود هواتف محمولة لذى المترشحين, مرورا ب"الخلية الإلكترونية" التي تتابع صفحات الفايسبوك لتجمع الأجوبة المنشورة لتعاقب كل من غش عبرها و أخيرا بالبلاغ البليد الذي ينم على أن أجيال مابعد التسعينيات قد تفوقوا على غباء أطر فرعونية التفكير.
الإمتحان كان على الصفحات منذ 02:00 ليلا.
كل هذه الترهات كذب, لو أنها صحيحة لعلم أن الإمتحان سرب في الثانية ليلا و نشر على نطاق واسع, سياسة الكذب( أغبياء حتى في إختيار الكذبة) طالت حتى إشاعة وجود إمتحان إحتياطي.
هذا التسريب سهل معرفة سببه, هناك أطر ممن كانوا يسربون لأبنائهم الأجوبة عن طريق الهاتف ربما من سوء حظ هذا "ولد الحرام" أزيل هاتفه في المراقبة العشوائية التي تمت بواسطة الجهاز. فكان لازما تعويض النقط بالطرق القديمة, ولأنه "ولد لحرام" فهو لايقدر شيئا حتى المخاطرة التي عملت من أجله بشراء الإمتحان فقام بمشاركة الأصدقاء(عياقة أو مساعدة هذا النوع تيكونوا رجال فهذ الشي) لينتقل الإمتحان عبر الفيسبوك.
بلاغ الوزارة يدل على أن كووووووول ما يقولونه من مراقبة الصفحات و المراقبة و المتابعة و الباكالوريا مستهدفة و بلا بلا بلا... خرافات يراد منها إسكات الناس و الظهور بمظهر المكافح للغش و الباحث عن تكافؤ الفرص.
لكم الله يا أبناء القرى و الجبال, يامن يبذلون الغالي و النفيس لتحصيل العلم بتضحيات الأباء و عرق الجبين و سهر الليالي
لازالت وزارة التربية الوطنية تتعامل بالعقلية الأمنية لسنوات السبعينات من القرن الماضي, أطر عف عليها الزمن و تنخر أدمغتها العناكب و الفساد.
بداية بمقطع الفيديو الذي يظهر المراقبين يتفحصون القاعد بهاتفهم مدعين أنهم قادرون على إلتقاط وجود هواتف محمولة لذى المترشحين, مرورا ب"الخلية الإلكترونية" التي تتابع صفحات الفايسبوك لتجمع الأجوبة المنشورة لتعاقب كل من غش عبرها و أخيرا بالبلاغ البليد الذي ينم على أن أجيال مابعد التسعينيات قد تفوقوا على غباء أطر فرعونية التفكير.
الإمتحان كان على الصفحات منذ 02:00 ليلا.
كل هذه الترهات كذب, لو أنها صحيحة لعلم أن الإمتحان سرب في الثانية ليلا و نشر على نطاق واسع, سياسة الكذب( أغبياء حتى في إختيار الكذبة) طالت حتى إشاعة وجود إمتحان إحتياطي.
هذا التسريب سهل معرفة سببه, هناك أطر ممن كانوا يسربون لأبنائهم الأجوبة عن طريق الهاتف ربما من سوء حظ هذا "ولد الحرام" أزيل هاتفه في المراقبة العشوائية التي تمت بواسطة الجهاز. فكان لازما تعويض النقط بالطرق القديمة, ولأنه "ولد لحرام" فهو لايقدر شيئا حتى المخاطرة التي عملت من أجله بشراء الإمتحان فقام بمشاركة الأصدقاء(عياقة أو مساعدة هذا النوع تيكونوا رجال فهذ الشي) لينتقل الإمتحان عبر الفيسبوك.
بلاغ الوزارة يدل على أن كووووووول ما يقولونه من مراقبة الصفحات و المراقبة و المتابعة و الباكالوريا مستهدفة و بلا بلا بلا... خرافات يراد منها إسكات الناس و الظهور بمظهر المكافح للغش و الباحث عن تكافؤ الفرص.
لكم الله يا أبناء القرى و الجبال, يامن يبذلون الغالي و النفيس لتحصيل العلم بتضحيات الأباء و عرق الجبين و سهر الليالي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق