مركزتيفاوت الإعلامي
الأمازيغية في غنى عن استعراض الاعطاب السيكولوجية و تلفيفها في قوالب النضال و الخطاب الامازيغي أكبر و أرقى من نسب طلاسيم كتبت على ورق تلف به مادة الزبدة ، كما أن الامازيغية أسمى من إقران قصائد النهود بها و إعتبار قصائد ركيكة ملاحم في نظر شاعرة لم تقدم للامازيغية إلا صورا مع العلم الأمازيغي و الخدمة التي نجحت في اسدائها هي كشف النقص الحاد و قصور الفسابكة الذين جعلوا من هرطقة مريضة حدثاً للرأي العام ... لضرب بعض رموزنا الامازيغية من الداخل بعد علقة من الفكر النييرا
الأمازيغية مشروع حضاري شامل و كينونة شعب بأكمله و حاشى أن تكون مادة دسمة للسخرية لدى مرضى السرير الذين لم يفصلوا العقل عن اعضاءهم التناسلية ، فقط من يجيد لعب دور النواعير لطواحين الهواء من يعتبر أن تمازيغت مقترنة بمقال فلان او هرطقة فلانة ..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق