بحث هذه المدونة الإلكترونية

الأحد، 21 ديسمبر 2014

مادا تريد شاعرة السرير هل اصيبت بالحمق ام دفعت من طرف جيهات ما لتقديم خدمة لن تكون طبعا إلا بمفاوضات ولن تكون إلا بمقابل كما سبق مع امازيغي اخر بنفس الطريقة تقريبا



مركزتيفاوت الإعلامي
الأمازيغية في غنى عن استعراض الاعطاب السيكولوجية و تلفيفها في قوالب النضال و الخطاب الامازيغي أكبر و أرقى من نسب طلاسيم كتبت على ورق تلف به مادة الزبدة ، كما أن الامازيغية أسمى من إقران قصائد النهود بها و إعتبار قصائد ركيكة ملاحم في نظر شاعرة لم تقدم للامازيغية إلا صورا مع العلم الأمازيغي و الخدمة التي نجحت في اسدائها هي كشف النقص الحاد و قصور الفسابكة الذين جعلوا من هرطقة مريضة حدثاً للرأي العام ... لضرب بعض رموزنا الامازيغية من الداخل بعد علقة من الفكر النييرا
الأمازيغية مشروع حضاري شامل و كينونة شعب بأكمله و حاشى أن تكون مادة دسمة للسخرية لدى مرضى السرير الذين لم يفصلوا العقل عن اعضاءهم التناسلية ، فقط من يجيد لعب دور النواعير لطواحين الهواء من يعتبر أن تمازيغت مقترنة بمقال فلان او هرطقة فلانة ..

ليست هناك تعليقات: