مركزتيفاوت الإعلامي
سكوتي خصير
الجزائر يوم : 29 / 10 / 2014
مازال النظام الجزائري مصمم لتصفية عرق أمازيغ أمزاب
من خلال اجابات اللجنة الأمنية برئاسة اللواء عبد الرزاق شريف و والي ولاية غرداية لممثلين من المجتمع المدني لأمازيغ أمزاب و التي حملت في طياتها عدت نقاط
أولها:ساوى بين الضحية و الجلاد , و دالك بترغيب شعب أمازيغ أمزاب ليتخلى عن مطالبه الرئيسة و هي :
حماية أفراد شعب أمازيغ أمزاب و ممتلكاتهم من المرتزقة و الإرهابين .
القاء القبض على المجرمين الدين هم يتمتعون بحرية كاملة .
اطلاق سراح الموقوفين المزابين الدين كانوا في حالة الدفاع عن النفس.
استرجاع اراضيه المسلوبة من طرف الدولة او الأشخاص .
اعادة بناء و ترميم المقامات و الأثار المخربة من طرف عصابات الإجرام .
ثانيا : ترهيب المزابين ليخضعوا للأمر الواقع
بفرض حالة طوارئ و بدالك يخسر الميزابين استثماراتهم في جميع المجالات من تجارة و صناعة و زراعة .
تهديد أحد الممثلين بالمتابعات القضائية عندما وصف ما حدث في غرداية بالتصفية العرقية.
أثناء هدا اللقاء نجد ان السلطة الجزائرية كانت المدافع الأول عن العرب الشعانبة عند تدخل كل ممثل و خاصة عندما قال أحد المتدخلين انه وجد عبارة داعش مكتوبة على جدران بيته أجابه والي الولاية ادا ما يعني رمز هلالين يتوسطهما خط " رمز الأمازيغ "و قال ادا داعش من هنا و داعش من هناك اي اعتبر المسؤول الأول في الولاية و ممثل السلطة الجزائرية ان الأمازيغ في غرداية يعتبرون ارهابيون مثلهم مثل تنظيم الدولة الإسلامية في العراق .
من هنا ندرك ان النظام الجزائري عازم ان يتم المخطط الدي بدأ في تنفيذه لإبادة شعب أمزاب و بكل الوسائل السلمية أو بالقوة.
نجدد ندائنا الى كل الأمازيغ و خاصة أمازيغ الجزائر بالوقوف الى جانب أمازيغ أمزاب لأن ما يحدث في غرداية مخطط له من طرف سلطة عنصرية و ينفد من طرف عصابات احترفت الإجرام او من اتباع القاعدة في المغرب الإسلامي سابقا و داعش حاليا .
مندوب الحزائر للتجمع العالمي الأمازيغي
مازال النظام الجزائري مصمم لتصفية عرق أمازيغ أمزاب
من خلال اجابات اللجنة الأمنية برئاسة اللواء عبد الرزاق شريف و والي ولاية غرداية لممثلين من المجتمع المدني لأمازيغ أمزاب و التي حملت في طياتها عدت نقاط
أولها:ساوى بين الضحية و الجلاد , و دالك بترغيب شعب أمازيغ أمزاب ليتخلى عن مطالبه الرئيسة و هي :
حماية أفراد شعب أمازيغ أمزاب و ممتلكاتهم من المرتزقة و الإرهابين .
القاء القبض على المجرمين الدين هم يتمتعون بحرية كاملة .
اطلاق سراح الموقوفين المزابين الدين كانوا في حالة الدفاع عن النفس.
استرجاع اراضيه المسلوبة من طرف الدولة او الأشخاص .
اعادة بناء و ترميم المقامات و الأثار المخربة من طرف عصابات الإجرام .
ثانيا : ترهيب المزابين ليخضعوا للأمر الواقع
بفرض حالة طوارئ و بدالك يخسر الميزابين استثماراتهم في جميع المجالات من تجارة و صناعة و زراعة .
تهديد أحد الممثلين بالمتابعات القضائية عندما وصف ما حدث في غرداية بالتصفية العرقية.
أثناء هدا اللقاء نجد ان السلطة الجزائرية كانت المدافع الأول عن العرب الشعانبة عند تدخل كل ممثل و خاصة عندما قال أحد المتدخلين انه وجد عبارة داعش مكتوبة على جدران بيته أجابه والي الولاية ادا ما يعني رمز هلالين يتوسطهما خط " رمز الأمازيغ "و قال ادا داعش من هنا و داعش من هناك اي اعتبر المسؤول الأول في الولاية و ممثل السلطة الجزائرية ان الأمازيغ في غرداية يعتبرون ارهابيون مثلهم مثل تنظيم الدولة الإسلامية في العراق .
من هنا ندرك ان النظام الجزائري عازم ان يتم المخطط الدي بدأ في تنفيذه لإبادة شعب أمزاب و بكل الوسائل السلمية أو بالقوة.
نجدد ندائنا الى كل الأمازيغ و خاصة أمازيغ الجزائر بالوقوف الى جانب أمازيغ أمزاب لأن ما يحدث في غرداية مخطط له من طرف سلطة عنصرية و ينفد من طرف عصابات احترفت الإجرام او من اتباع القاعدة في المغرب الإسلامي سابقا و داعش حاليا .
مندوب الحزائر للتجمع العالمي الأمازيغي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق