
كل المؤشرات وبعض المصادر أصبحت تؤكد أن الكفة بدأت تميل لصالح الشركة التركية للظفر بالتدبير المفوض للنظافة بمدينة برشيد وأن أغلبية التوجه داخل المجلس البلدي تسير في هدا الاتجاه بالرغم من بعض الضغوطات المباشرة والغير مباشرة التي تنهجها عمالة إقليم برشيد من أجل أن تفوز شركة أخرى بتلكم الصفقة بينما أربع شركات أصبحت خارج المنافسة وخاصة الشركة الإسبانية " تكميد" التي كانت تقوم بالتدبير المفوض للنظافة لعدة سنوات.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق