
ملابو (وكالات) -
قال مسؤول كبير بالإتحاد الأفريقي إن القارة تحقق تقدما لتشكيل قوة عسكرية إقليمية بحلول نهاية 2015 فيما حث قادة محليين على تقليل الاعتماد على التدخل الخارجي.
ودفع التأخير في تشكيل قوة التأهب العسكرية أفريقيا لطلب تدخل فرنسا للتصدي لأزمات حدثت العام الماضي في مالي وأفريقيا الوسطى.
وعبر مسؤولون أفارقة عن دعم تشكيل قوة تأهب مجهزة بشكل جيد ليتم نشرها في مناطق النزاع بالقارة.
وقال إسماعيل شرقي مفوض السلم والأمن بالإتحاد الأفريقي يوم الأربعاء الماضي "التقدم يتحقق نحو إعداد (قوة التأهب العسكرية) بشكل كامل لتنفيذ عمليات بحلول ديسمبر 2015 وإن أربعا من خمس كتائب إقليمية ستتشكل منها قوة التأهب وصلت لمرحلة متقدمة من الاستعداد بما في ذلك كتيبة شمال أفريقيا".
وقال الزعماء الذين تحدثوا بمناسبة الذكرى العاشرة لإنشاء مجلس السلم والأمن بالإتحاد الأفريقي في مالابو عاصمة غينيا الاستوائية "نحن في حاجة لبناء جيش قوي للقارة من أجل مواجهة التهديدات الأمنية بفعالية. ولابد أن تعتمد أفريقيا على قوة عسكرية مجهزة جيدا لمواجهة النزاعات المسلحة والجماعات المسلحة والهجمات الإرهابية".
ويحصل الإتحاد الأفريقي في مساعيه للسلم والأمن والتي تشمل بعثته في الصومال على تسعين في المئة من تمويله من أطراف أجنبية مثل الإتحاد الأوروبي والولايات المتحدة.
ودفع التأخير في تشكيل قوة التأهب العسكرية أفريقيا لطلب تدخل فرنسا للتصدي لأزمات حدثت العام الماضي في مالي وأفريقيا الوسطى.
وعبر مسؤولون أفارقة عن دعم تشكيل قوة تأهب مجهزة بشكل جيد ليتم نشرها في مناطق النزاع بالقارة.
وقال إسماعيل شرقي مفوض السلم والأمن بالإتحاد الأفريقي يوم الأربعاء الماضي "التقدم يتحقق نحو إعداد (قوة التأهب العسكرية) بشكل كامل لتنفيذ عمليات بحلول ديسمبر 2015 وإن أربعا من خمس كتائب إقليمية ستتشكل منها قوة التأهب وصلت لمرحلة متقدمة من الاستعداد بما في ذلك كتيبة شمال أفريقيا".
وقال الزعماء الذين تحدثوا بمناسبة الذكرى العاشرة لإنشاء مجلس السلم والأمن بالإتحاد الأفريقي في مالابو عاصمة غينيا الاستوائية "نحن في حاجة لبناء جيش قوي للقارة من أجل مواجهة التهديدات الأمنية بفعالية. ولابد أن تعتمد أفريقيا على قوة عسكرية مجهزة جيدا لمواجهة النزاعات المسلحة والجماعات المسلحة والهجمات الإرهابية".
ويحصل الإتحاد الأفريقي في مساعيه للسلم والأمن والتي تشمل بعثته في الصومال على تسعين في المئة من تمويله من أطراف أجنبية مثل الإتحاد الأوروبي والولايات المتحدة.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق