ايت عيسى ابراهيم المفبركة من قبل المخزن سيرا على نهج سياسة ” فرق تسود “ الاستعمارية ، ليؤكد كل من ” جمال واسو” و ” الحسين ايت باها ” بلسان واحد ورسالة واضحة ان الاعتقال السياسي تجربة كبيرة متى احتكمت للوضوح أمام الغموض السياسي ، مع تنديدهم بالمراحل والخطوات غير السليمة التي مر منها هذا الملف أمام القانون والعدالة ، وانه لابد من الاستمرار في فضح مختلف السياسات الخبيثة ليبقى الرهان قائم على وحدة ايمازيغن في سبيل تحقيق مطالبهم الشرعية والعادلة٠ :
رجب ماشيشي – تنغير
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق