 |
| تعليق المحرر صورة المتهم بالعنصرية ضد الامازيغ في مصافحة عظامة البابا عندما حج القط بيت الله فزاره وفدا ممثلا للفاران وعندى الرجوع اجتمعوا مع الباقية منهم عن تغير الفار بعد حجه فاجابهم صاحب الخبرة على انه محال ان يتغير فالإستعداد للإنقضال وجلسته معنا تبقى كالقط دائما مع الاسف |
تقول بعض الاخبار الغير المؤكذة حتى الان ان العنصري المدعو ولد الزفاط بمنطقته و ابوزيد المقري الإدريسي وطنيا والمنتمي لحزب سياسي بالمغرب يوجد الان في دولة غربية التي طلبت منه شرطتها مغادرة تلك الدولة قبل ثلاثة ايام على إعتبار حياته من الممكن ان تتعرض للسوء بعد شكوكها في تحركات بعض الشباب دواصول مغربية يظن إنتمائها للجمعيات او الطلبة الامازيغ بعد الإهانة التي تعرضوا لها من قبله ببلد خليجي. .
كما زاد المصدر انه بعد تلقيه الإندار بدا يرتعش وتوجه توا لدى بعض الإسلاميين من الشام فليسطني مغيرا إتجاهه المسطر الدي يكون دائما على حساب المهاجرين المغاربة من نفس البلد تطوان والريف كما زاد انه من الممكن ان يتسكع الان في ابواب السفارات الخليجية هناك وقد يكون اخبره الممثل السياسي لسفارة ان السفيرفي سفر وعليه ان يعود يوم الإثنين كما شوهد بعض اقاربه مرفوقين بمقاول بجانب مطر محمد الخامس لإستقصاء بعض اصدقائهم هل مطالب بإقافه عندى رجوعه لارض الوطن ام لا وعندما سالنا المصدر من اي جهة يمكن إقافه فاجاب على ان الامر يمكن ان يكون من طرف الوكيل العام والامر طبعي عندما تكون المساطر حسب القانون الجار به العمل دون تدخل من الجهات المعروفة فاصعب مايمكن ان يتعرض له اي إنسان هو إهانة لشرفه وكرامته بالكذب والإفتراء مع مايصاحبها من العرقية العنصرية المقيتة وما عليكم إلا مرجعة اقواله ليس في محاضرة واحدة بل في محاضرات مختلفة وسيجعل البلد المغرب في موقع لا يحسد عليه انها بداية الفتنة مع إستخدام غطاء ديني مزيف للوصول لهدف عنصري بغيض.. ومعلوم ان ابوزيد هذا هو المسؤول السري لحزبه وجمعيته سابقا بالدار البيضاء وبسيدي عثمان بالظبط والمتصرف المالي بمساعدة منتمي لحزبه من مدينة تزنيت ويتم خزنها في عيادة طبية بشارع واد الذهب بالدارالبيضاء التي يسكنها التزنتي العامل لدى شركة خاصة ذالك الوقت قبل ان يصبح عضوا بالمجلس البلدي لهده المدينة كما زعم المصدر.وخاصة في مايخص تزويد الفلسطنيين والافغان والشيشانيين في شدة حربها مع الروس والصرب ويتم جمع هذه الاموال من لدى المحسنين المغاربة اغلبيتهم امازيغ سوس بدرب عمار والنواحي والمتهمون لدى النكرة بالبخل كما زعم المصدر ثم قال هل فعلا تلك الاموال توصل بها اولائك المجاهدون حسب تعبيره ام ذهبت لحساباته في البنوك السعودية والالمانية
في إنتظار نفي او تصحيح الخبر نتظر الحقيقة
وجب الذكران حزبه لم يصدر بعد اي بيان بفصله من الحزب كما يستوجب القانون او الدفاع عن افكاره العنصرية ما سيجعل هذا التجمع تحت القوة الضاربة للامازيغ المعروفين بالاحرار بعد تنامي الحس السياسي بين شبابهم والجمعيات المدنية والحقوقية المغربية عامتا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق