
مركزتيفاوت الإعلامي
ان تعليقات وزير التعليم الداودي لا اجدها غريبة بحكم ارشيفه السابق، لكن ما يغيضني اننا نتشارك ذات الرقعة والهوية.
"الداودي لقد صرحت قبل مدة اثر اغتيال المناضل عمر خالق نكرك البت لصفته بل جردته من مشواره الدراسي ولم يكفيك ذالك بل تهكمت على حرمة الميت باستهزائك لكن غرورك ذاك لم يدم طويلا فبعد الحرب التي شنت عليك عدت مستسلما بصحة ما قيل عن الشهيد و مشواره الذي اتسم بالتألق و النجاح و ايضا اتصلت بالعائلة لطلب الاعتذار والحضور للاربعينية لكن جواب اب الشهيد حدث دون حصول مبتغاك نضرا لجهلك للحقيقة فانت لم تكلف نفسك في البحث عن الحقيقة و فعل الواجب ازاء طالب طاله جور فصيل و نضام لا يرغب في وجود من يزيل الستار عن المخفي"
اما عن نفسي فحقيقتي واضحة جدا و يمكن التاكد من ذالك انطلاقا من الوقائع والارشيف فأنا بريء من جريمة لم ارتكبها بل قام عدو خطاب المساواة والحقوق و الحرية بفبركة كل ذالك في محضر سوري وقعت عليه اثر التهديدات و التعذيب الذي لم اخفيه فبشاعته مذكورة في كتابي وبالتفصيلويمكنك الاطلاع عليه، اضيف ايضا لقد دخلت الحي بصفتي طالب جامعي اتابع دراستي وايضا بطريقة سلمية متسلحا بالفكر.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق