مركزتيفاوت الإعلامي
متابعة
دعا وزير الأوقاف والشؤون الإسلامية " أحمد التوفيق " عموم المغاربة إلى مزيد من الصبر والتحمل ضد كل منغصات الحياة، سواء ما تعلق منها بالظلم أو الحكرة التي يمكن أن تصدر من البعض، كما حث على ضرورة التزود بالإيمان الكامل، وأن كل ما يصيبنا من أقدار إنما هو من قضاء الله وقدره الذي يجب أن نستقبلها بقلوب راضية.
دعوة وزير الأوقاف والشؤون الإسلامية والتي تلاها بالنيابة عنه عموم أئمة خطباء الجمعة بالمغرب، نبهت على ضرورة الحرص على حفظ النفس باعتبارها واحدا من الضروريات الخمس، محذرا من تعريضها لأي سوء سواء بالإهمال أو الاهلاك أو الإحراق، موظفا العديد من النصوص القرآنية والحقيقية التي تحرم قتل النفس.
موضوع خطبة وزير الأوقاف والتي كانت حول " تحريم قتل النفس " جاءت بالتزامن مع عدد من الحوادث التي وقعت في مناطق مختلفة من المغرب ( القنيطرة، خريبكة، طنجة ) حيث عمد عدد من المواطنين إلى إحراق أنفسهم احتجاجا على سوء معاملة لحقتهم من طرف مسؤولين في جهاز السلطة، كانت أبرزهم قضية " مي فتيحة " التي تناقلتها وسائل إعلام محلية ووطنية ودولية.
هذا واستنكر عدد من المصلين توظيف النصوص الدينية من جانب واحد، وتحميل المسؤولية إلى من يقتل نفسه فقط، دون إشارة إلى أسباب قتل النفس التي يقع فيها البعض بسبب الظلم والحكرة، التي قد يتعرض لها من طرف من هو أعلى منه سلطة أو جاها أو مالا، ذلك أن تكامل الموضوع كان يقتضي الإشارة إلى عشرات النصوص القرآنية والحديثية، التي تحرم الظلم، واستباحة أعراض الناس، ونهب ممتلكاتهم، سواء بالابتزاز أو الارتشاء.
دعا وزير الأوقاف والشؤون الإسلامية " أحمد التوفيق " عموم المغاربة إلى مزيد من الصبر والتحمل ضد كل منغصات الحياة، سواء ما تعلق منها بالظلم أو الحكرة التي يمكن أن تصدر من البعض، كما حث على ضرورة التزود بالإيمان الكامل، وأن كل ما يصيبنا من أقدار إنما هو من قضاء الله وقدره الذي يجب أن نستقبلها بقلوب راضية.
دعوة وزير الأوقاف والشؤون الإسلامية والتي تلاها بالنيابة عنه عموم أئمة خطباء الجمعة بالمغرب، نبهت على ضرورة الحرص على حفظ النفس باعتبارها واحدا من الضروريات الخمس، محذرا من تعريضها لأي سوء سواء بالإهمال أو الاهلاك أو الإحراق، موظفا العديد من النصوص القرآنية والحقيقية التي تحرم قتل النفس.
موضوع خطبة وزير الأوقاف والتي كانت حول " تحريم قتل النفس " جاءت بالتزامن مع عدد من الحوادث التي وقعت في مناطق مختلفة من المغرب ( القنيطرة، خريبكة، طنجة ) حيث عمد عدد من المواطنين إلى إحراق أنفسهم احتجاجا على سوء معاملة لحقتهم من طرف مسؤولين في جهاز السلطة، كانت أبرزهم قضية " مي فتيحة " التي تناقلتها وسائل إعلام محلية ووطنية ودولية.
هذا واستنكر عدد من المصلين توظيف النصوص الدينية من جانب واحد، وتحميل المسؤولية إلى من يقتل نفسه فقط، دون إشارة إلى أسباب قتل النفس التي يقع فيها البعض بسبب الظلم والحكرة، التي قد يتعرض لها من طرف من هو أعلى منه سلطة أو جاها أو مالا، ذلك أن تكامل الموضوع كان يقتضي الإشارة إلى عشرات النصوص القرآنية والحديثية، التي تحرم الظلم، واستباحة أعراض الناس، ونهب ممتلكاتهم، سواء بالابتزاز أو الارتشاء.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق