مركزتيفاوت الإعلامي
المستقل
حمل الناشط الأمازيغي مصطفى برهوشي، في تصريح خص به موقع “المستقل”، الدولة مسؤولية مقتل الطالب عمر خالق الشهير بـ”إيزمْ” بساحة جامعة القاضي عياض بمُراكش، معتبرا أن الدولة بمختلف “مؤسساتها المعنية وللإدارات الجامعية تتساهل مع أعمال العنف المتواجدة في بعض الجامعات المغربية”.
وقال مصطفى برهوشي، بما أنَ الدولة مسؤولة على الحماية القانونية والقضائية لحق الطلبة في الحياة، والحق في العمل النقابي والثقافي بالحرم الجامعي، فهيَ مسؤولة في شخص وزير العدل والحريات ووزير الداخلية في واقعة مقتل الطالب “إيزمْ”، مُطالبا في ذات السياق، بكشف حقيقة هذه الجريمة وإيقاف المتورطين وتشديد العقوبات عليهم.
وإعتبر ذات الناشط الأمازيغي في معرض تصريحه لـموقع “المستقل”، أن الذكرى الأربعينية للطالب عمر خالق، والتي تم تخليدها يوم السبت خامس مارس الجاري بإقليم تنغير، تعتبر حدثا سياسياً في القرن الـ21، ومحطة فاصلة في الماضي والحاضر، مشيراً إلى أنَ الحدث سيأثر بشكل كبير على المشهد السياسي المغربي الذي سيعرف تغيرات في المستقبل بإعتبار أن الحركة الأمازيغية تشهد منعطف النجاح من حركة ثقافية إلى سياسية، يورد مصطفى برهوشي.
حمل الناشط الأمازيغي مصطفى برهوشي، في تصريح خص به موقع “المستقل”، الدولة مسؤولية مقتل الطالب عمر خالق الشهير بـ”إيزمْ” بساحة جامعة القاضي عياض بمُراكش، معتبرا أن الدولة بمختلف “مؤسساتها المعنية وللإدارات الجامعية تتساهل مع أعمال العنف المتواجدة في بعض الجامعات المغربية”.
وقال مصطفى برهوشي، بما أنَ الدولة مسؤولة على الحماية القانونية والقضائية لحق الطلبة في الحياة، والحق في العمل النقابي والثقافي بالحرم الجامعي، فهيَ مسؤولة في شخص وزير العدل والحريات ووزير الداخلية في واقعة مقتل الطالب “إيزمْ”، مُطالبا في ذات السياق، بكشف حقيقة هذه الجريمة وإيقاف المتورطين وتشديد العقوبات عليهم.
وإعتبر ذات الناشط الأمازيغي في معرض تصريحه لـموقع “المستقل”، أن الذكرى الأربعينية للطالب عمر خالق، والتي تم تخليدها يوم السبت خامس مارس الجاري بإقليم تنغير، تعتبر حدثا سياسياً في القرن الـ21، ومحطة فاصلة في الماضي والحاضر، مشيراً إلى أنَ الحدث سيأثر بشكل كبير على المشهد السياسي المغربي الذي سيعرف تغيرات في المستقبل بإعتبار أن الحركة الأمازيغية تشهد منعطف النجاح من حركة ثقافية إلى سياسية، يورد مصطفى برهوشي.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق