
مركزتيفاوت الإعلامي
يونس حايمي الجديدة
إن أخطر شئ يهدد الفكر السياسي في
القطر المغاربي والعربي فهو إدخال الدين في السياسة فعندما نرى تجربة الغرب في تقدمه على المستوى السياسي فقد مرة من تطورات عديدة تمتلت في عصر الانوار حيت عمل المفكرون على تنوير الناس بخطورة الكنيسة في تدخلها بالشأن المحلي والعام في السياسية وفي الدولة وبالتالي انخرطوا المفكرون في هذا الصراع بشكل قوي وتمكنوا فيما بعد بخلق ثورة فكرية تمخض عنها عدة ثورات وأبرزها الثورة الفرنسية .....وبهذا استطاع المجتمع الاوربي بخلق نمط انتاج اجتماعي وسياسي واقتصادي....يحط مصلحة الشعب فوق كل اعتبار خارج النطاق الديني الكنائسي الدي كان يخدم رجال الدين والاكليروس والملكية والاقطاعيون ،وبالتالي نهجهم العلمانية قصد خلق نمط فكري يتقبل الجميع كيفما كانت انتمأته العرقية او الدينية ..... ومن هنا فنحن بحاجة الى فكر علماني لتخليق العمل السياسي في بلادنا فما لاحضناه في الاونة الاخيرة من طرف الحكومة المتأسلمة انها اصبحت تستغل الدين بشكل قوي في تبرير مجموعة من الخروقات ،فهي تعلم كل العلم بأن الدين له سلطة واسعة وشاملة على الشعب المغربي وبالتالي فهي تستغله من أجل التحكم والتجبر على ابناء وطننا الجريح من أجل أن تصل هي الى السلطة وتبرر فسادها واستبدادها باسم الدين وهذا الاسلوب الدي تعتمده حكومتنا فهو خطير جدا على مجتمعنا المغربي ويجب الحدر ثم الحدر من هدا الفكر فهو يدنس الدين اكتر مايخدمه!!!!!!
إن أخطر شئ يهدد الفكر السياسي في
القطر المغاربي والعربي فهو إدخال الدين في السياسة فعندما نرى تجربة الغرب في تقدمه على المستوى السياسي فقد مرة من تطورات عديدة تمتلت في عصر الانوار حيت عمل المفكرون على تنوير الناس بخطورة الكنيسة في تدخلها بالشأن المحلي والعام في السياسية وفي الدولة وبالتالي انخرطوا المفكرون في هذا الصراع بشكل قوي وتمكنوا فيما بعد بخلق ثورة فكرية تمخض عنها عدة ثورات وأبرزها الثورة الفرنسية .....وبهذا استطاع المجتمع الاوربي بخلق نمط انتاج اجتماعي وسياسي واقتصادي....يحط مصلحة الشعب فوق كل اعتبار خارج النطاق الديني الكنائسي الدي كان يخدم رجال الدين والاكليروس والملكية والاقطاعيون ،وبالتالي نهجهم العلمانية قصد خلق نمط فكري يتقبل الجميع كيفما كانت انتمأته العرقية او الدينية ..... ومن هنا فنحن بحاجة الى فكر علماني لتخليق العمل السياسي في بلادنا فما لاحضناه في الاونة الاخيرة من طرف الحكومة المتأسلمة انها اصبحت تستغل الدين بشكل قوي في تبرير مجموعة من الخروقات ،فهي تعلم كل العلم بأن الدين له سلطة واسعة وشاملة على الشعب المغربي وبالتالي فهي تستغله من أجل التحكم والتجبر على ابناء وطننا الجريح من أجل أن تصل هي الى السلطة وتبرر فسادها واستبدادها باسم الدين وهذا الاسلوب الدي تعتمده حكومتنا فهو خطير جدا على مجتمعنا المغربي ويجب الحدر ثم الحدر من هدا الفكر فهو يدنس الدين اكتر مايخدمه!!!!!!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق