الاستاذة نعيمة بنيعيش و حضور المرأة في المجال الديني - مغرب تفي
مركزتيفاوت الإعلامي
هناك تعليق واحد:
غير معرف
يقول...
مع إحترامي للاستاذة بنعيش والمراة المغربية والعالمية عامتا للاسف الشديد فحضور المراة بالنسبة لاغلبية المجتمعات إلا البلدان الديمقراطية منها مازال محتشما قياسا عن دورها الحقيقي الإجتماعي فلسفيا وعقليا وحتى دينيا بطبيعة الحال فرغم وجودها بمناصب واماكن مختارة مسبقا لكن جعلت اويريد لها ان لا تكون إلا ديكورا لثقافة مازالت راسخة للعقلية الذكورية وهذا مايمكن ان نلاحظه في شتى المجالات فرغم كذالك التبجح والتزمير على ان هنالك تغييرا بقوانين دستورية ومدوانات فليس له من الواقع اي شيء يذكر إن لم تجعلها الممارسات السياسية من احزاب ومنظمات وحتى الإدارات الخاصة والعامة كنكافات حسب الاعراس التقليدية المغربية للتزيين ومدح العريس والعروسة والضيوف إلاووو عشت ماعشته مند ستة اشهر في قضية لإمراة مغربية من المغرب الغير النافع والتي تعرضت للعنف والطرد والتنكيل والإدلال وهي حامل من طرف زوجها باكادير مما ادى بها للإستغاثة بالعدالة وما ادراك من العدالة ومن طبيعة الحال المرور على مكاتب محامون والإصغاء لنساء اخريات امام المحاكم والتي سبقنها في دعاوي مثل قضيتها لكن يا للاسف فكل شيء ممكن في بلادنا إلا الإنصاف ان يختار دفاعها من قضيتها مايريد ويترك مالايريد وبصيغة الخبرة الذكورية وتستقبل من طرف نائبة الوكيل وهي إمراة اول ما تواجهك به هو ان لا تعول على مدونة الاسرى والقانون بصوت جهوري وذكوري في نفس الوقت وتحجز ملف القضية شهران متتابعين للدراسة وعندى إنتفاضتك عن الظلم وتشتكي لوكيل جلالة الملك الدي تدخل لتسلم لك ملف قضيتك وتجعلك الإشكالية في معركة غير متكافئة بين من له كل السلط في يده ومن لا سلطة له . ويثم حفظ قضية ملف إمراة من طرف حاكمة ونائبة عن العامة والقانون إمراة بشرط إن اردت ان تحصل على بعض وليس الكل من ملفك القضائي وما اود ان اشرحه بخلاصة القول وطول المقال هو ان اكد على ان المراة وشؤونها مجتمعة ببلدنا لايبشر بالخير مادامت حقوقها مهضومة من طرف النساء قبل الرجال كما ان في مثل حالتنا التي يجب ان تعطي الوجهة الحقيقية عن الإنصاف إتجاه المراة اما الإعلام البراق والاحزاب الكراكزية ماهي إلا صورة اكثر منها للإستهلاك داخليا وخارجيا وهذا كلها مازلن في البداية اما داخل دهاليز المحاكم والاحكام نطلب الله العالي القدير ان لا يجعلك قدركم التعيس زبونا او متقاضيا امامها اعزكم الله ياوطني واخرجكم من ظلمات اهله إلى نور العدل والإنصاف
هناك تعليق واحد:
مع إحترامي للاستاذة بنعيش والمراة المغربية والعالمية عامتا
للاسف الشديد فحضور المراة بالنسبة لاغلبية المجتمعات إلا البلدان الديمقراطية منها مازال محتشما قياسا عن دورها الحقيقي الإجتماعي فلسفيا وعقليا وحتى دينيا
بطبيعة الحال فرغم وجودها بمناصب واماكن مختارة مسبقا لكن جعلت اويريد لها ان لا تكون إلا ديكورا لثقافة مازالت راسخة للعقلية الذكورية وهذا مايمكن ان نلاحظه في شتى المجالات فرغم كذالك التبجح والتزمير على ان هنالك تغييرا بقوانين دستورية ومدوانات فليس له من الواقع اي شيء يذكر إن لم تجعلها الممارسات السياسية من احزاب ومنظمات وحتى الإدارات الخاصة والعامة كنكافات حسب الاعراس التقليدية المغربية للتزيين ومدح العريس والعروسة والضيوف إلاووو
عشت ماعشته مند ستة اشهر في قضية لإمراة مغربية من المغرب الغير النافع
والتي تعرضت للعنف والطرد والتنكيل والإدلال وهي حامل من طرف زوجها باكادير مما ادى بها للإستغاثة بالعدالة وما ادراك من العدالة ومن طبيعة الحال المرور على مكاتب محامون والإصغاء لنساء اخريات امام المحاكم والتي سبقنها في دعاوي مثل قضيتها لكن يا للاسف فكل شيء ممكن في بلادنا إلا الإنصاف ان يختار دفاعها من قضيتها مايريد ويترك مالايريد وبصيغة الخبرة الذكورية
وتستقبل من طرف نائبة الوكيل وهي إمراة اول ما تواجهك به هو ان لا تعول على مدونة الاسرى والقانون بصوت جهوري وذكوري في نفس الوقت وتحجز ملف القضية شهران متتابعين للدراسة وعندى إنتفاضتك عن الظلم وتشتكي لوكيل جلالة الملك الدي تدخل لتسلم لك ملف قضيتك وتجعلك الإشكالية في معركة غير متكافئة بين من له كل السلط في يده ومن لا سلطة
له . ويثم حفظ قضية ملف إمراة من طرف حاكمة ونائبة عن العامة والقانون إمراة بشرط إن اردت ان تحصل على بعض وليس الكل من ملفك القضائي
وما اود ان اشرحه بخلاصة القول وطول المقال هو ان اكد على ان المراة وشؤونها مجتمعة ببلدنا لايبشر بالخير مادامت حقوقها مهضومة من طرف النساء قبل الرجال كما ان في مثل حالتنا التي يجب ان تعطي الوجهة الحقيقية عن الإنصاف إتجاه المراة اما الإعلام البراق والاحزاب الكراكزية ماهي إلا صورة اكثر منها للإستهلاك داخليا وخارجيا وهذا كلها مازلن في البداية اما داخل دهاليز المحاكم والاحكام نطلب الله العالي القدير ان لا يجعلك قدركم التعيس زبونا او متقاضيا امامها
اعزكم الله ياوطني واخرجكم من ظلمات اهله إلى نور العدل والإنصاف
إرسال تعليق