
مركزتيفاوت الإعلامي
بعد كشف“كريس كوليمان” لأسماء صحافيين “متعاونين” مع “لادجيد”،
مليكة مزّان في ورطة خطيرة، إما ضحية أو متعاونة ؟
بعد أن عمد المسرب الغامض “كريس كوليمان” إلى الكشف في حسابه على موقع تويتر” عن أسماء صحافيين مغاربة، باعتبار أنهم “مُتعاونين” مع مديرية الوثائق والدراسات والمستندات (لادجيد)، أضحت الشاعرة مليكة مزان تتخبط في ورطة كبيرة وخطيرة، قد تأتي الأيام القليلة القادمة بما يزكي مذهب العديد من النشطاء إيمازيغن الذين أدرجوا مليكة مزان في خانة المخابرات المغربية مباشرة بعد نشرها لغسيل يخص المفكر أحمد عصيد الذي إعتبر الأدارسة لقطاء في مداخلة له ضمن محاضـرة حول تاريخ المغرب أمام مدرجات جامعة مغربية .
ففي وثيقة عبارة عن مراسلة بين “أحمد الشرعي” و “رضوان الرمضاني” مدير موقع “كيفاش” ومنشط في إذاعة “ميد راديو” الخاصة، تعلق الأمر حسب الوثيقة، باقتراح الثاني على الأول مجموعة من الصحافيين “القابلين” للعمل مع المؤسسة الإستخباراتية العسكرية كاستخباراتيين، حيث نجد الأسماء التالية:
عز الدين الهادف، عبد الواحد ماهر، إسماعيل بلاوعلي، سامي لمودني وآخرين.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق