مركزتيفاوت الإعلامي
بلقيس حميد حسن
مطلق الحملة: الموقعين والموقعات
موجهة ل: الحكومة السعودية والمنظمات الدولية والشخصيات التي تنادي بالحريات
السعودية منبع النفط وأرض البيت العتيق الذي يزوره سنويا الملايين , الغارق بالمال والقصور والأمراء وكل مابها من متع الحياة
وهي السعودية أيضا, منبع التخلف والتعصب والجهل وذبح الإنسان ورجمه, وموطن المنظمات الدينية المتعصبة كالقاعدة وغيرها العشرات , حيث تسود شرائع البداوة ومجتمعات الهمجية والقرون الأولى.
الحكومة السعودية اليوم, تستكثر على إعلامي فتح موقع ليبرالي في هذا الزمن السائر للتحرر وتعميق الحريات الشخصية والإعلامية, فتكفره, وتنوي ذبحه, كما ذبحت وضيعت قبله الكثير من العقول المتنورة والرافضة لشريعة الغاب أمثال المناضل الحر الراحل "ناصر السعيد" والكثير غيره.
اننا الموقعون والموقعات أدناه نطالب منظمات حقوق الإنسان في كل مكان , ونطالب المنظمات الدولية والشخصيات التي تنادي بالحريات, أن تتدخل لإنقاذ الكاتب "رائف بدوي" ولتحترم السلطة السعودية المواثيق الدولية المدافعة عن حرية الرأي والإنسان وذلك استنادا لما جاء في الإعلان العالمي لحقوق الإنسان في المادتين:
المادة 18
لكل شخص الحق في حرية التفكير والضمير والدين، ويشمل هذا الحق حرية تغيير ديانته أو عقيدته، وحرية الإعراب عنهما بالتعليم والممارسة وإقامة الشعائر ومراعاتها سواء أكان ذلك سراً أم مع الجماعة
المادة 19
لكل شخص الحق في حرية الرأي والتعبير، ويشمل هذا الحق حرية اعتناق الآراء دون أي تدخل، واستقاء الأنباء والأفكار وتلقيها وإذاعتها بأية وسيلة كانت دون تقيد بالحدود الجغرافية..
موجهة ل: الحكومة السعودية والمنظمات الدولية والشخصيات التي تنادي بالحريات
السعودية منبع النفط وأرض البيت العتيق الذي يزوره سنويا الملايين , الغارق بالمال والقصور والأمراء وكل مابها من متع الحياة
وهي السعودية أيضا, منبع التخلف والتعصب والجهل وذبح الإنسان ورجمه, وموطن المنظمات الدينية المتعصبة كالقاعدة وغيرها العشرات , حيث تسود شرائع البداوة ومجتمعات الهمجية والقرون الأولى.
الحكومة السعودية اليوم, تستكثر على إعلامي فتح موقع ليبرالي في هذا الزمن السائر للتحرر وتعميق الحريات الشخصية والإعلامية, فتكفره, وتنوي ذبحه, كما ذبحت وضيعت قبله الكثير من العقول المتنورة والرافضة لشريعة الغاب أمثال المناضل الحر الراحل "ناصر السعيد" والكثير غيره.
اننا الموقعون والموقعات أدناه نطالب منظمات حقوق الإنسان في كل مكان , ونطالب المنظمات الدولية والشخصيات التي تنادي بالحريات, أن تتدخل لإنقاذ الكاتب "رائف بدوي" ولتحترم السلطة السعودية المواثيق الدولية المدافعة عن حرية الرأي والإنسان وذلك استنادا لما جاء في الإعلان العالمي لحقوق الإنسان في المادتين:
المادة 18
لكل شخص الحق في حرية التفكير والضمير والدين، ويشمل هذا الحق حرية تغيير ديانته أو عقيدته، وحرية الإعراب عنهما بالتعليم والممارسة وإقامة الشعائر ومراعاتها سواء أكان ذلك سراً أم مع الجماعة
المادة 19
لكل شخص الحق في حرية الرأي والتعبير، ويشمل هذا الحق حرية اعتناق الآراء دون أي تدخل، واستقاء الأنباء والأفكار وتلقيها وإذاعتها بأية وسيلة كانت دون تقيد بالحدود الجغرافية..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق