انه سؤال يجب وضعه الان وفي هده الظرفية بالذات التي تتسم بتحولات سياسية وفكرية ودينية عميقة في المنطقة التي فتحها او اغزاها العرب ? كل حسب زاوية رؤيته- واطلقوا عليها اسم العالم العربي الاسلامي. انها الظرفية التي بدء فيه الفرس يرجعون بقوة لأخد مكانتهم كفرس مسلمين وتبعهم بعد دلك الكرد كقوة كردية مسلمة. فمتى سيكون للأمازيغ المسلمين شأن كمسلمين امام بينالأمم؟
الى متى سيبقى الامازيغ مضحين بهويتهم وشئنهم وشهامتهم من اجل وحدة الامة العربية بالأمس والامة الإسلامية اليوم؟ فادا بدء الوعي الهوياتي الامازيغي يشق عقول الشباب المتنور فلايزال لم يشمل عقول شيوخ المسلمين؟ فادا استطاع الكرد اليوم فرض وجودهم بقوة في قلب ما كان يسمى ظلما وعدوانا بالوطن العربي فلأن الوعي الهوياتي الكردي وصل حتى الحركات الاسلامية الكردية لسنين عديدة.
فلننظر الى الشيخ الكردي مرشد الخزنوي وهو من مواليد القامشلي وعمل اماما في ايدليب و القامشلي يفضح عنصرية العرب والإخوان تجاه المسلمين الغير العرب:
?
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق